طوق النجاة هو الوصف الأدق لجوائز الورلد ميوزيك أورد التى حصل عليها الفنان عمرودياب،ليس فقط الثلاث جوائز التى نالها مؤخرا،ولكن منذ بداية رحلته مع الجائزة العالميه
_مصطفى حمزة
نور العين 1996
عندما حصل عمرو على الجائزة للمرة الأولى،عن فئة أفضل مبيعات بالشرق الأوسط،كان يواجه أزمة أنتقاله المفاجىء من شركة المنتج نصيف قزمان”صوت الدلتا”،وتوقيعه للتعاون مع المنتج محسن جابر لإنتاج ألبوماته،وتم ذلك قبل أنتهاء عقدة مع الأول.
وقبل توجه “عمرو” إلى موناكو لإستلام الجائزة،قام ملحن الأغنية وصاحب فكرتها المطرب الليبى ناصر المزداوى ،بشن هجوما قويا ضدة،متهما إياه بمحاولة إحتكار نجاح الأغنية منفردا،إلى تعمد تجاهل دورة فى العمل ،ونسب ذلك لكل من الشاعر أحمد شتا،والموزع الموسيقى حميد الشاعرى.
والطريف أنه بمجرد عودة “عمرو”،دخل فى صراع حول نسب حقوق الأداء العلنى مع الشعراء والملحنين،الذذين تعاونه معهم ،وعلى رأسهم صديقة الشاعر الراحل مجدى النجار.
عودونى 1998
الالبوم الذى أعاد عمرو لموناكو للمرة الثانية لإستلام جائزة المطرب الأكثر رواجا عربيا ،ايضا نجح فى إنقاذ الهضبه من عدة مشاكل وقتها،وعوضت فشل حلمه بإقناع المخرج الراحل يوسف شاهين بإخراج كليب الأغنيه،وخاصة عقب تأكيد الأخير لعدم قناعته بكلماتها.
أكتر واحد بيحبك عام2002
رغم نيل عمرو لجائزة المطرب الأكثر رواجيا عربيا لثانى مرة فى هذا العام،إلا أنه كان يواجه فى تلك الفترة إتهامات عديدة بإستنساخ الأغانى الغربيه.
الليلادى 2007
حاول البعض تفسير حصوله على الجائزة كصاحب أفضل مبيعات ،بأعتبارة مجاملة تمت بنائا على ضغط من شركة رتانا التى تعاقد معها.
الليلة 2014
تأتىجوائز الثلاث التى حصل عليها ،كأفضل مطربا ،مصريا،عربيا،وصاحب أعلى مبيعات،وسط أنباء عن فشل تسويق حفلات جولته بأمريكا،وأنباء عن وجود مشاكل قد تنهى مشواره مع شركة روتانا،بالإضافة لرحيل صديقة ورفيق مشواره الشاعر مجدى النجار،وتعذر تقديمه لمسلسل “الشهرة”،الذى أعد فكرته ،وتعاقد عليه،كما شرع الكاتب مدحت العدل فى كتابته،
استراحة
0 التعليقات:
إرسال تعليق