قال موقع سايت، الذى يتابع مواقع الإسلاميين على الإنترنت، إن رهينة فرنسيا خطفه إسلاميون متشددون فى نيجيريا طلب مساعدة حكومتى فرنسا ونيجيريا لإطلاق سراحه فى لقطات فيديو بثها خاطفوه.
وإذا ثبتت صحة اللقطات، ستكون أول مرة يشاهد فيها فرانسيس كولومب حيا منذ أن اختطفه نحو 30 مسلحا اقتحموا منزله فى 19 ديسمبر من بلدة ريمى النائية فى شمال نيجيريا بالقرب من الحدود مع النيجر.
وعقب الاختطاف مباشرة، أعلنت جماعة أنصار المسلمين فى بلاد السودان مسئوليتها عن خطف كولومب بسبب عمل عسكرى مزمع لفرنسا ضد جهاديين فى مالى انطلق بعد شهر من اختطاف الرهينة الفرنسى بالفعل وحظر فرنسا ارتداء النقاب.
وكان كولومب (63 عاما) يعمل مهندسا فى شركة فيرجنت الفرنسية للطاقة المتجددة، والفيديو ومدته ثلاث دقائق بث على موقع للجهاديين على الانترنت وقال كولومب فيه إنه صور فى 25 سبتمبر.
وذكرت متحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أنه يجرى تحليل اللقطات كما جرى إبلاغ أسرة كولومب بالأمر.
وقالت زوجة كولومب، إنها شعرت براحة عندما علمت أن زوجها على قيد الحياة.
المصدر اليوم السابع
.jpg)
0 التعليقات:
إرسال تعليق